أسيا والإلتزام الإستراتيجي الأمريكي: دراسة العلاقة التأثيرية لإستدامة القيادة العالمية
بحلول القرن السابع عشر، أصبح اسم مكيافيلي مرادفًا للمكر الشيطاني، وهي الصفة التي يحملها حتى اليوم.
توماس بين هو ثوري ومفكر إنجليزي الأصل، له العديد من المؤلفات القيّمة، أبرزها كتابه “حقوق الإنسان” الذي دافع فيه عن الثورة الفرنسية، وهاجم الحكومة الإنجليزية لرفضها ومناوأتها للثورة، حتى حكم عليه بالإعدام، ولكن لشعبيته في أمريكا تدخلت السلطات الأمريكية للعفو عنه، وكان.
كتاب here الاجتهاد النص الواقع المصلحة تأليف أحمد الريسوني – محمد جمال باروت
الأمير .. كتاب غيّر نظم الحُكم والسياسة فى العالم أجمع بلا شك، غيّرها إلى الأفضل أو الأسوأ.. هذا الحُكم متروك لك أنت!
يهدف هذا الكتاب إلى أن يكون مقدمة أساسية لعلم السياسة الذي بات علماً له علاقة وثيقة بالقرن الحادي والعشرين، إذ أنه لم يعد تقديم علم السياسة بمنهجية ضيّقة الأفق باستنادها إلى بلد واحد منهجية معقولة في حقبة يتزايد فيها الاعتماد المتبادل بين دول العالم.
تمكين أصحاب السلطة من اتخاذ قرارات صائبة في الظروف السياسية المختلفة، سواءً في الحرب أو السلم.
اشتراك أبجد بلا حدود المؤلفون الكتب تواصل معنا الكتب
صحيح أن أفكار الكتاب تقوم على أساس أن العالم كله شر، إلا أنه مفيد في مواجهة تلك القلة من الأشرار حولك، حتماً هناك من يستحق أن يعامل بما أتى به ميكافيللي في كتابه.
وأضاف المحلل أن حملة ماكينزي ضد المهاجرين غير الموثقين كانت سببا في حصوله على الأصوات.
إلى أنه لم يكن بالإمكان تجاهل اهتمامات دوائر صنع القرار في الدول العربية والدارسين والمهتمين والمتابعين للشأن المحلي والإقليمي والدولي، بما يجري في منطقة الشرق الأوسط من تطورات وأحداث والتي كان من بينها السياسة الخارجية الإيرانية التي جاءت أهدافها وفقاً لتوجهات صناع القرار السياسي الإيراني وسلوكهم واهتماماتهم الكبيرة في عدد من الدول العربية البالغة الحيوية بالنسبة للمصالح الدولية.
لكن قرار رامافوزا بمنح ماكينزي مقعدا في حكومته يعد مخاطرة سياسية، حيث إنه في قلب تحقيق أمرت به حكومة كيب الغربية، وهي تحت سيطرة التحالف الديمقراطي، الذي يعد منافسا سياسيا شرسا للتحالف الوطني، على الرغم من أنهما الآن شركاء في حكومة رامافوزا.
اشتراك أبجد بلا حدود المؤلفون الكتب تواصل معنا الكتب
وكان ميكيافيللي يهدف من خلاله نقل خبراته السياسية في الإدارة والحكم إلى الأمير لورنزو دي ميديتشي، ليعلمه كيف يصل إلى السلطة ويحتفظ بها.